أول شيء عليك أن تنظر عندما يتعلق الأمر إلى الاتحاد الأوروبي أهمية كبيرة من الناحية العملية على كل مؤسسة من مؤسسات الدول الأعضاء. لا يظهر فقط في الاتحاد الأوروبي سياسيا ، ويجري أيضا قادرة على التأثير على الحياة اليومية للمواطنين في مختلف المجالات. والمثال هو مقدمة مناسبة عملتها الخاصة ، اليورو.
لقد تطورت الأمور في مثل هذه الطريقة التي في الوقت الحاضر نحن لا نستطيع أن نتصور كيف يمكن للنظام السياسي للدولة أوروبية والعمل دون الأخذ بعين الاعتبار في الاتحاد الأوروبي. لم تعد تؤخذ أهم القرارات في عواصم الدول الأعضاء ، ولكن في بروكسل ، مقر الاتحاد
كان التكامل الأوروبي أيضا تجربة ناجحة في مجال تسوية المنازعات. للأسف ، غالبا ما يتم تجاهله بهذا الجانب ، ولا سيما من جانب جيل الشباب. وتجدر الإشارة إلى أن البلدان الأعضاء أن تتعاون على نحو أوثق من أي وقت مضى ، لا سيما من خلال المؤسسات المشتركة. وعلاوة على ذلك ، هناك العديد من المزايا الفريدة للعملة والتعاون السلمي بين الدول الأوروبية.
جانب آخر مهم في الاتحاد الأوروبي هو أن المؤسسة تمثل موضوعا جذابا بشكل خاص للدراسات السياسية. الاتحاد الأوروبي الدراسة عند تقاطع الأنظمة السياسية والسياسة الدولية ، مما يدل على أن الحدود بين هذين المجالين هو على وشك أن تذوب. عندما تبحث في كيف يمكن للاتحاد الأوروبي قد تطورت على مر السنين وعلى جميع التغييرات التي تمت بسبب وجودها ، لا يمكن للمرء إلا أن يتساءل ما الذي سيحدث في المستقبل. هناك الكثير من الأسباب لدراسة عمل النقابة ومحاولة فهم كل شيء وراء ذلك.
من حيث المزايا ، يمكن أيضا أن تضاف التعددية اللغوية في القائمة. هذا أمر ضروري ل، والثقافة ، الاتصالات ، والتعليم ، والعمالة ، فضلا عن اندماج المهاجرين والتنقل للعمال. وعلاوة على ذلك ، يمكن أن تساعد أيضا الشركات التي ترغب في دخول أسواق جديدة والمستهلكين عنوان بلغة أنهم يعرفون مسبقا. العديد من الشركات الأوروبية تفقد العقود والأموال بسبب عدم وجود سياسة لغات.
معرفة عدة لغات ، والقدرة على تحقيق مستوى ممتازا التفاعل الاجتماعي ليست ضرورية فقط لتنقل الأفراد ، ولكن أيضا من أجل خفض معدل البطالة في أوروبا. في مجتمع ديناميكي مثل الذي نعيش فيه ، والموقف التنافسي هو ثابت ومعرفة لغة أجنبية أمر مهم لا سيما بالنسبة للتجربة البشرية وإدماج المهاجرين والحوار بين الثقافات. حجة أخرى للحفاظ على هذا العدد المتزايد من الطلاب من دول الاتحاد الأوروبي الذين يختارون واحدة من المؤسسات من بلد عضو آخر.
في مجتمع متنوع جدا ويزداد عولمة ، وهو يتحدث اللغة الثانية هو مفتاح الاندماج الدولي وينبغي أن تكون جزءا من تعليم كل شخص ، بغض النظر عن العمر. إذا كنت ترغب في التعرف على اصدقاء جدد من جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي ، وتبادل الأفكار والأفكار ،http://www.eugoodnews.com هي المكان المثالي بالنسبة لك.
مصدر المقال : http://EzineArticles.com/؟expert=Ankit_Vashishth
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق